لم أذهب لمشاهدة الأفلام منذ فترة طويلة، لا تزال ذاكرتي عالقة في لحظة انتهاء العرض عندما تضيء الأنوار تدريجياً، ويتحدث الجمهور بصوت خافت عن مشاعرهم المتبقية. اليوم، فجأة، شعرت برغبة في دخول السينما، لأكون محاطاً بالظلام، وأغادر الواقع وسط ظلال الشاشة الكبيرة. اخترت فيلماً كنت أنتظره طويلاً، واشتريت دلو من الفشار بنكهة الكراميل، واستمتعت بصوت المقاعد الخفيف وهي تتحرك، ورأيت الأشخاص على الشاشة يضحكون ويبكون. لقد كان الشعور بالتأثر بالقصص رائعاً، كأنني فتحت نافذة لتسمح للحياة بالتنفس، وعندما غادرت، كان النسيم المسائي يلامس وجهي، وقلبي مليء بالمشاعر، حتى خطواتي أصبحت أخف.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
لم أذهب لمشاهدة الأفلام منذ فترة طويلة، لا تزال ذاكرتي عالقة في لحظة انتهاء العرض عندما تضيء الأنوار تدريجياً، ويتحدث الجمهور بصوت خافت عن مشاعرهم المتبقية. اليوم، فجأة، شعرت برغبة في دخول السينما، لأكون محاطاً بالظلام، وأغادر الواقع وسط ظلال الشاشة الكبيرة. اخترت فيلماً كنت أنتظره طويلاً، واشتريت دلو من الفشار بنكهة الكراميل، واستمتعت بصوت المقاعد الخفيف وهي تتحرك، ورأيت الأشخاص على الشاشة يضحكون ويبكون. لقد كان الشعور بالتأثر بالقصص رائعاً، كأنني فتحت نافذة لتسمح للحياة بالتنفس، وعندما غادرت، كان النسيم المسائي يلامس وجهي، وقلبي مليء بالمشاعر، حتى خطواتي أصبحت أخف.